التحكيم الحر

- سرية في التعامل
- سهولة في الإجراءات
- السرعه وتوفير الوقت والمال

من نحن:
موقع مختص بتقديم خدمات التحكيم الحر(الخاص) بكل سرية وحيادية وفق إرادة الطرفين

شعارنا :
اﻟﻜﻔﺎءة واﻟﺤﻴﺎدﻳﺔ واﻟﻨﺰاﻫﺔ واﻻﺳﺘﻘﻼﻟﻴﺔ
هدفنا:
الارتقاء بمهنة التحكيم الحر وتقديم خدمة التحكيم بطريقة اكثر احترافية

خدماتنا:
يقدم الموقع الخدمات التالية:
  • خدمة التحكيم الحر بين أطراف النزاع (سواء حضوريا أو عن بعد)
  • خدمة تقديم الاستشارات التحكيمية.
  • خدمة كتابة شرط ومشارطة التحكيم بما يتناسب مع العقد
  • التوعية القانونية في مجال التحكيم

فريق العمل:
يشرف على الموقع وعلى العملية التحكيمية الدكتور والمحكم / جمعه عواد العنزي
 والحاصل على شهادة الدكتوراه في القانون المقارن تخصص (التحكيم)


هو طريق من طرق فض المنازعات وهو قضاء خاص. تلعب فيه الإرادة دورا بارزا وهو بديل للقضاء ولا يجتمعان إذا وجد التحكيم اقفل باب القضاء. ويمكن أن يكون التحكيم مؤسسيا وهو الذي يكون عن طريق مراكز التحكيم أو تحكيم حر يتم اختيار الأطراف محكما يتولى التحكيم فيما بينهم ويتم الفصل في النزاع من قبل شخص واحد أو أكثر على أن يكون العدد وترا. وأبرز ما يميز التحكيم هو السرعة وتوفير الجهد والوقت والمال خاصة الآن مع فرض التكاليف القضائية. بالإضافية إلى حرية اختيار المكان وتحديد الوقت لصدور الحكم والنظام المطبق والخصوصية بخلاف قضاء الدولة النظامي. ويعتبر قرار التحكيم ملزمًا قانونًا لكلا الطرفين وقابل للتنفيذ في المحاكم.

من ضمن الخدمات التي يقدمها الموقع التحكيم الإلكتروني أو ما يطلق عليه عن بعد من خلال جلسات التحكيم الافتراضية عبر منصات مخصصة لذلك انتشر انتشار كبير خلال العاميين الماضيين بسبب أزمة كورونا والذي على إثره قامت غرفة التجارة الدولية بتحديث قواعد التحكيم الخاصة بها للسماح بمزيد من المرونة مع جلسات التحكيم الافتراضية مما يجعل منه آليه مثالية للشركات التي تسعى إلى استخدام التكنولوجيا.
ونسعى من خلال الموقع تقديم هذه الخدمة بكل يسر وسهولة


التحكيم المؤسسي: هو التحكيم الذي تتولاه منظمة أو مركز بحيث يتم فض المنازعات وفقا لقواعدها واجراءاتها ولا بد ان ينص شرط التحكيم او المشارطة على اسم مركز التحكيم او الهيئة المختارة. فإذا نص العقد الى اللجوء الى مركز تحكيم مكة مثلا فهو مؤسسي.
التحكيم الحر: وهو التحكيم الذي يقوم فيه أطراف النزاع بتنظيم عملية التحكيم منذ بدايتها وحتى انتهاؤها بصدور حكم التحكيم، فهم يتولون أبرام اتفاق الحكيم قبل نشوء النزاع أو بعده، ويختارون أعضاء هيئة التحكيم ويحددون زمانه، ومكان انعقاده، ولغته، والقواعد الإجرائية التي تحكم خصومة التحكيم، والقانون الواجب التطبيق على موضوع النزاع. وذلك كله دون الخضوع إلى إشراف مركز دائم أو مؤسسة دائمة للتحكيم. فإذا نص العقد على الجو الى التحكيم فهو التحكيم (الحر) الا اذا اتفق الطرفان على غير ذلك


التحكيم خطورته تكمن في أمرين الأول: إن أحكام التحكيم نهائية ولا تقبل الطعن إلا من خلال الطعن بالبطلان والأمر الأخر: في حال كان المحكم غير ملم بتفاصيل النزاع ولم يتم اختياره بعناية. سوى كان التحكيم حرا أو مؤسسيا.
يخطئ الكثير باعتقادهم بأن المحكم هو تابع لطرف الذي اختاره قياسا على عمل المحامي أو الوكيل الشرعي وعلاقتهم بمن يمثلهم.
والصحيح أن اختيار المحكم مبني على الأمانة والثقة وأنه مؤهل لإحقاق الحق وإنصاف الطرفين دون الميل إلى أحدهما... فعمله وعمل القاضي سواء...

في حال وجود اتفاق على التحكيم يمكن طلب التحكيم من قائمة: طلب خدمة ثم (طلب خدمة تحكيم) وتعبئة النموذج وإرساله أو التواصل من خلال الإيميل أو الواتس وسيتم تزويدكم بجميع الإجراءات التي يجب اتخاذها.

لمعرفة التكلفة  لجميع الخدمات المقدمة  من خلال الموقع   من قائمة: طلب خدمة (طلب تسعيره)  وسيتم الرد خلال 24 ساعة. 
في حال اختيارنا كمحكم لطرفين يتم تزويد الطرفين بجميع الإجراءات والتعليمات الواجب اتباعها والمدد الزمنية الواجب التقيد بها.
لطلب تسعيرة للخدمات المقدمة كل ما عليك ملئ الخانات التالية مع المستندات اللازمة وسيتم التواصل معكم خلال 24 ساعة
*
*
*
*
*
لتقديم طلب خدمة التحكيم كل ما عليك تعبية النموذج التالي وسيتم الرد عليك خلال 24 ساعة 
*
*
*
*
*
*
*